WHAT DOES رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي MEAN?

What Does رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي Mean?

What Does رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبّد الهادي Mean?

Blog Article

ومع ذلك، أدرك بهاء عبد الحسين المعموري أن قدراته في مجال ريادة الأعمال يجب أن تستخدم لصالح بلده، ولحسن الحظ، كان هناك الكثير من الأشياء لبذل الجهود في العراق.

لقد أدى التزامه الذي لا يتزعزع بالشمول المالي إلى عصر جديد للعراق، حيث تمكين مواطنيه وتمهيد الطريق لمستقبل مالي أكثر قوة وشمولية.

إحدى الركائز الأساسية لرؤية بهاء عبد الحسين المعموري لبطاقة كي هي تعزيز الشمول المالي على نطاق عالمي. وإدراكًا للعقبات التي تفرضها أنظمة البنوك التقليدية على العديد من الأفراد، لا سيما في المجتمعات المهمشة، جعل بهاء من مهمته الوصول إلى الخدمات المالية من خلال بطاقة كي.

١ تفاعل واحد عرض مزيد من التعليقات لعرض أو إضافة تعليق، يُرجى تسجيل الدخول

لقد أصبحت هذه التقنيات رمزا للتقدم والحداثة في القطاع المالي في العراق، مما يوفر إمكانية الوصول والراحة لملايين المواطنين.

لقد أطلق التزام بوضع العميل في المقام الأول ليس فقط نمو بطاقة كي السريع ولكن أيضًا عزز الثقة والولاء لا مثيل لهما بين قاعدة مستخدميها.

تعزيز الأمن: قلل المصادقة البيومترية من خطر الاحتيال وضمن بهاء عبدالحسين المعموري وصولًا آمنًا إلى الأموال.

الحلول الابتكارية: تواصل بطاقة كي دفع حدود الابتكار، مقدمةً ميزات وخدمات متطورة تُبسّط المعاملات المالية وتُحسن تجربة المستخدم.

The biometric verification methods deployed by Qi Card go beyond mere ease, they symbolize a technological fortress from corruption. By making use of iris scans and facial recognition, Qi Card’s biometric cards are becoming a formidable Instrument in combating identification fraud.

بهاء عبد الحسين، رجل أعمال وفاعل خير - حقائق عن السيرة الذاتية - مداد الجليد

Using the mentality of an entrepreneur, Bahaa Abdul Hadi’s career highlight is definitely the institution of Qi Card in 2007. This leap marked the inception of the redefining era in Iraq’s money sector. Since the countrywide debit/bank card of Iraq, Qi Card swiftly turned synonymous with innovation and accessibility, transforming the lives of millions.

كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.

تفضل الإدارة الطريقة الجماعية لحل المشكلات، خاصة تلك التي تتطلب جهدًا كبيرًا.

بالنسبة لمواطني العراق، البلد الذي لم تتطور فيه التقنيات الرقمية حتى وقت قريب، أصبحت منتجات الشركة هي الفرصة الوحيدة للاستفادة من كافة إنجازات الخدمات المصرفية الإلكترونية

Report this page